تم تقسيم الكتاب على تسعة فصول موزعة وفقًا للاتي:
الفصل الأول: تضمنفلسفة إعداد مدرّسي اللغة العربية، ودور المؤسسات التربوية والتعليمية في التنمية البشرية، أهمية الجامعات، أهمية كليات التربية، أهمية أقسام اللغة العربية، أهمية إعداد المدرسين، أهمية مدرس اللغة العربية، أهمية اللغة القومية، مسوغات المقارنة بين مؤسسات إعداد مدرسي اللغة القومية في العراق، ومصر، والأردن، فضلًا عن تحديد بعض مصطلحات الكتاب.
الفصل الثاني: تناولنا فيه الإعداد ثلاثيّ الأقطاب لمدرسي اللغة القومية، القطب التخصصيّ (المعرفيّ)، القطب المهنيّ، القطب الثقافيّ العام، الاتجاهات العالمية في برامج إعداد مدرسي اللغة القومية، نمطا الإعداد في كليات التربية، نماذج عالمية في إعداد المدرسين شملت: الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، دول أوربا، دول الاتحاد السوفيتي، إسرائيل، تركيا، إيران.
الفصل الثالث: ركزنا فيه على واقع إعداد مدرّسي اللغة العربية في العراق (جامعة بغداد/ كلية التربية/ ابن رشد)، وفي مصر (جامعة عين شمس / كلية التربية)، وفي الأردن (الجامعة الأردنية).
الفصل الرابع: عرضنا فيه مؤشرات ودلالات لدراسات وتجارب عربية، وأجنبية سابقة، مشابهة أو قريبة؛ لموضوع بحث المؤَّلف.
الفصل الخامس: تطرقنا فيه للدراسة الميدانية موضوع المؤَّلف، ومنهجية البحث وإجراءاته، ومجتمع البحث وعينته، وأبرز الوسائل الإحصائية، التي تم استعمالها.
الفصل السادس: نتائج الاستبانة المطبقة في العراق، والتي شملت مجالات المعايير العامة لمنظومة إعداد المدرسين، والأهداف، والتخطيط، وسياسة القبول وشروطه، والمنهج وبيداغوجية المحتوى، واستراتيجية التدريس وإدارة الصف، والمعلوماتية، والتدريب العملي خلال مدة الإعداد، ومدرس المدرس، وإدارة الكلية وقسم اللغة العربية، والتربية المهنية والثقافية، والسلام العالمي والتقارب الدولي، والتقويم والاختبارات، ورخصة التدريس، والتدريب في أثناء الخدمة.
الفصل السابع: تضمن نتائج الاستبانة المطبقة في مصر، والتي تضمنت نفس المجالات والمعايير المطبقة على العراق في الفصل السابق.
الفصل الثامن: نتائج الاستبانة المطبقة في الاردن، والتي تضمنت نفس المجالات والمعايير المطبقة على دولتي العراق ومصر في الفصلين السابقين.
الفصل التاسع: عرضنا فيه أبرز الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات، التي توصلنا اليها، فضلًا عن عرض مصادر الكتاب وملاحقه.
|